محمد الحسن سالم حميد--الضو وجهجهة التساب15

سرحت مع الخاطر بعيد عكس العِرِق,شيمة التهاويم شالتها,دقشت طرف قوز الرماد,إنترتعت كادن عيونا يوقعو,رجعت صِحت بحالتا,صدابا تيار البحر كان اقوى من بالها النزف,وكان فرحة الناس الاسف والهمبريب البوغ غنيوات القعو,صنًت بنيتاً جنفى هيل بِت السرف,جنب كوم ولادا يقطعو,فوق البحر,فوق اللجان التانى جات,فوق الفِرج والبشتنة,الحالة ما دارت بحِث,الحالة ظاهرة وبيٍنة,السُلطة عن غرق البلاد مسئولة هى وفوق عينها حقنا تدفعو,وبلدك حمايتها ممكنة,اصلو إحنا لازِمنا امتداد,قبًال بيوتنا يوقعوا,كنا بنقولها وتلكِنا,حيكومة دايرة تلجنا تدينا مشروع نزرعو,تدينا جيهة نسكِنا,لو وقفوا الحرب الحرام ال الله زاتو هو لاعِنا,كان البلاد إنطامنت,كان الف خزان إتبنا,يكفينا ذلة ومسكنة:كانت زمان السرقة دس الليلة عينك معلنة,وفِرِجا قبيل بنشوفها عيب,عينك عيان ومقننة,وبإسم الرصيف والما رصيف كم بيت وصالون إنبنى,كانت شعاراتن وعود صارت مجرد عنقنة,وبين الدقون والدلقنة كل التقول موساك تقوم تلقاهو رب الفرعنة